لخص المتحدث الرسمي للنيابة العامة، ماجد الدسيماني، وقائع قضية خاطفة الدمام قبل وصولها إلى النيابة العامة، موضحًا أن القضية بدأت بعد بلوغ الأطفال سن العشرين، ومحاولاتهم تصحيح أوضاعهم من أجل العمل والزواج.
#فيديو
المتحدث الرسمي للنيابة العامة د. #ماجد_الدسيماني يلخص وقائع قضية خاطفة الدمام قبل وصولها إلى النيابة العامة: القضية بدأت بعد بلوغ الأطفال سن العشرين، ومحاولاتهم تصحيح أوضاعهم من أجل العمل والزواج..#خاطفة_الدمام_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/xmbZ20ODyJ— الليوان (@almodifershow) May 16, 2020
وتابع الدسيماني، في حواره إلى برنامج “الليوان” على قناة روتانا خليجية، أن غموض المرأة وحرصها على العزلة عن الناس والانقطاع عن الأهل أجّل الكشف عن الجريمة، لكن القصة افتضحت مع أول احتكاك بأول جهاز حكومي.
وأضاف متحدث النيابة أن الـDNA أثبت أن منار ومحمد هما أبناء خاطفة الدمام، وآخر عملية خطف تمت وعمر محمد 6 سنوات فقط، وهو الذي بدأ المطالبات بتصحيح الأوضاع وقاد إلى الكشف عن القضية، مشيرًا إلى أن خاطفة الدمام تدعي أنها تزوجت 5 مرات، لكن الثابت من خلال الأوراق الرسمية هو مرتان فقط.
وكشف أن محمد ومنار لم يكونا شركاء في عمليات الخطف، وليس لهما علم، وأن عملية خطف نايف القرادي كانت في مستشفى القطيف عام 1414، حين انتحلت المتهمة صفة ممارسة صحية، ودخلت على أم نايف فأخذت منها الطفل بحجة التطعيم.
وتابع: أن المتهمة خطفت يوسف العماري من جانب أمه وهي نائمة عام 1417، وتركت مكانه ورقة كتبت فيها: “اطمئني.. سوف نُعيده بعد 10 أيام”!
#فيديو
المتحدث الرسمي للنيابة العامة د. #ماجد_الدسيماني:
مريم كانت تقوم بأعمال "السحر" والدجل، ولم يثبت أنها اختطفت الأطفال لبيعهم أو الإتجار فيهم أو التسول بهم.. بل كانت تقوم بأعمال السحر لـ "حمايتهم"!#خاطفة_الدمام_في_ليوان_المديفر#الليوان pic.twitter.com/3yf1CpvuMK— الليوان (@almodifershow) May 16, 2020
وشدد على أنه لم تثبت علاقة أي شخصية مشهورة بخاطفة الدمام، وأن مريم كانت تقوم بأعمال السحر والدجل، ولم يثبت أنها اختطفت الأطفال لبيعهم أو الاتجار فيهم أو التسول بهم بل كانت تقوم بأعمال السحر لـ”حمايتهم”!
ولفت متحدث النيابة إلى أن مريم لم تكن ممرضة، ووالد منار ومحمد ليس له أي علاقة بعمليات الخطف، والنيابة وجهت لزوجها الثاني تهمة المشاركة معها في اختطاف طفل ونسبته إليه بأوراق مزورة.
لمزيد من الأخبار:-